افضل دكتور عيون اطفال

افضل دكتور عيون اطفال

افضل دكتور عيون اطفال

منذ اللحظة الأولى للولادة قد يحتاج الطفل إلى افضل دكتور عيون اطفال ، فعادة ما تكون أمراض العيون لديهم وراثية
أو خلل وظيفي يحتاج للتدخل بسرعة لمنع تطورها والتسبب في مشاكل للرؤية تؤثر على قدرته على التفاعل مع الآخرين،
لذا يوصي البعض بالفحص الروتيني كل عام لاكتشاف هذه المشاكل مبكراً.

أكثر أمراض العيون شيوعاً عند الأطفال

منذ الـ 15 يوماً الأولى لولادة الطفل، تحتاج الأم إلى زيارة افضل دكتور عيون اطفال خاصة مع ظهور بعض المشاكل لدى الطفل والتي تتمثل في:

  • كثرة عماص العين عند الأطفال: لا يحتاج عماص العين تدخلاً في كافة الحالات، فهو أمر طبيعي نتيجة إفرازات العين،
    إلا أن استمرار ظهوره بصفة مستمرة قد يكون مؤشر إلى انسداد القنوات الدمعية لدى الطفل أو عدم اكتمال نموها،
    وهو ما يؤدي لتراكم تلك المادة  اللزجة في عينيه.

قد يرافق إفرازات العين أعراض أخرى تتمثل في  احمرار العين، أو التغير في لون الإفرازات والتسبب في التصاق الجفنين عند الاستيقاظ.

  • كثرة الدموع: من الشائع اعتقاد أن الدموع لدى الأطفال الرضع أمر طبيعي، لكنها قد يترافق معها مواد مفرزة تسبب انسداد القنوات الدمعية،
    التي قد لا تكون مفتوحة تماماً لدى الأطفال الرضع أو لا تعمل في الأشهر الأولى من الولادة.

  • الحول: تفقد العين في بعض الحالات حالة التوازي مع بعضها البعض، وهو ما يطلق عليه الحول، حيث تصبح أحد العينين تنظر بشكل مستقيم والأخرى قد تنظر يميناً أو يساراً،
    وقد يكون في حالة الأطفال الرضع مؤقت أو دائم، ويلعب التشخيص المبكر دوراً مهماً في علاج الحول
    خاصة أنه من المشاكل المزعجة جداً للأطفال وقد يؤثر على الرؤية مدى الحياة
    وفي تلك الحالة يجب التوجه الى افضل دكتور عيون تخصص حول اطفال

 

  • الغمش “كسل الرؤية” : وهو انخفاض الرؤية في العينين أو إحداهما فقط  نتيجة التطور البصري غير الطبيعي لدى الطفل،
    والتي يمكن أن تتطور وتؤدي لمشكلات في الإبصار مستمرة مع الطفل إلا أن التشخيص المبكر لها قد يساعد على الوقاية من مشاكل الإبصار طويلة الأمد.

 

  • المياه البيضاء عند الأطفال: هناك اعتقاد شائع بأن الإصابة بالمياه البيضاء يقتصر على كبار السن فقط، إلا أن الأطفال أيضاً عرضة للإصابة بها،
    أو الولادة مصاباً باعتام في عدسة إحدى العينين أو كلتيهما. وهو ما يمكن ملاحظته بانعكاس أبيض في بؤبؤ عين الطفل.

 

  •  العيوب الخلقية في العين لدى الأطفال: بعض الأدوية التي قد تتناولها الأم خلال مرحلة الحمل دون استشارة الطبيب تسبب عيوب خلقية لدى الأطفال،
    مثل بعض أنواع المضادات الحيوية والكورتيزون، فضلاً عن إصابة الأم بأمراض قد تؤثر على صحة الجنين.

 

  • التهاب الملتحمة الفيروسي: وهو تورم الغشاء الخارجي لمقلة العين، نتيجة التهاب أوعية الملتحمة الدموية.
    وهي الجزء المبطن لجفن العين من الداخل ويتحول للون الأحمر عند إصابته بالالتهاب.
    يعد هذا الالتهاب شائعاً لدى الأطفال نتيجة العدوى البكتيريا أو الفيروسات. يمكن اكتشاف الأمر بمراقبة الأم فقط للتغيرات التي قد تحدث في عين طفلها
    إلا أنها تحتاج لاستشارة دكتور عيون أطفال لأنها شديدة العدوى وتنتقل من عين لأخرى.

 

  •   التهاب الملتحمة التحسسي: يظهر هذا الالتهاب على شكل حكة وعيون حمراء دامعة وتتشابه بعض أعراضه
    مع العدوى الفيروسية في العين مثل التورم وانتفاخ الجفون وتهيج العين.

 

  • الكيس الدهني في الجفن: ينتج هذا التورم من انسداد غدة في العين بسبب التهاب الجفن، قد يزول التورم في معظم الأحيان،
    إلا أنه قد يتعرض للإصابة بالعدوى في أوقات أخرى ويحتاج للعلاج بالمضادات الحيوية.

 

  •  الجلوكوما عند الأطفال الرضع: لا ترتبط الجلوكوما أو ما يطلق عليها المياه الزرقاء بالتقدم في السن فقط،
    فهي يمكن أن تصيب حديثي الولادة والأطفال بسبب وجود عيب خلقي في زاوية العين وتطورها نتيجة ضعف نمو وتكوين العين،
    وهو ما يعني أن سائل العين لا يتدفق بشكل طبيعي. يمكن ملاحظة إصابة الطفل الجلوكوما الخلقية من خلال حساسية الطفل للضوء
    وزيادة الدموع وقد تكون عيونهم أكبر من المعتاد.

 

أعراض إصابة الطفل بمشاكل في العين:

قد يصعب على الطفل تحديد وجود مشكلة في العين، إلا أن ملاحظة الأم لبعض التغييرات على طفلها، تكون مؤشر لضرورة اللجوء لـ دكتور عيون أطفال،

وهذه بعض العلامات على وجود مشاكل في الرؤية لدى الطفل:

  • فرك العين باستمرار
  • الحساسية من الضوء
  • كثرة الدموع وإفرازات العين “عماص العين”
  • احمرار العين المزمن
  • صعوبة متابعة الطفل للأشياء بعينه
  • عدم توافق العينين في الزاوية التي ينظر لها الطفل “العيون المنحرفة” أو الحول
  • الصداع والألم في العين
  • الجلوس قرب التلفاز أو تقريب الكتب للرؤية
  • البقعة البيضاء في العين
  • تورم جفن العين

 

حتى إن لم يكن لدى الطفل شكوى من شعور بالانزعاج أو ملاحظة الأم لمشكلة في العين فإن الفحص بانتظام
من قبل دكتور عيون أطفال متخصص يعد امراً هاماً للغاية.

 وفي هذا المقال سنركز على مرض إعتام عدسة العين أو الإصابة بالمياه البيضاء عند الأطفال وطرق علاجه

مرض اعتام عدسة العين “الكتاركت لدى الأطفال”

يؤدي تجاهل علاج المياه البيضاء لدى الأطفال إلى تفاقم الإصابة وفي بعض الحالات قد يفقد الطفل بصره تماماً،
إذ لم يخضع للعلاج لدى دكتور عيون أطفال بالشكل الصحيح، فكيف يمكن للأم معرفة إصابة طفلها بالكتاركت؟

أعراض إصابة الأطفال بالمياه البيضاء؟

  • تحول لون حدقة العين إلى الأبيض
  • عدم قدرة الطفل على تثبيت نظره على شيء معين
  • ضعف النظر وعدم رؤية الأشياء
  • الإصابة بالحول

في بعض الحالات قد لا تلاحظ الأم وجود أي من تلك الأعراض السابقة، وتكون الإصابة بالمياه البيضاء في عين واحدة فقط

 

ما هو إعتام عدسة العين لدى الأطفال؟

يُعرف إعتام عدسة العين بالمياه البيضاء: وهو ضبابية العدسة البلورية في العين وتحولها إلى اللون الأبيض،
وعلى الرغم من كونه شائع لمن تتجاوز أعمارهم الـ 50 عاماً، إلا أنه يمكن أن يصيب الجميع في أي سن.
وعندما يولد الطفل وهو مصاب بالمياه البيضاء يطلق عليه الساد الخلقي أو الولادي.

يؤثر الساد الولادي على رؤية الرضيع للأشياء لأنه يمنع الضوء من الوصول كله إلى الشبكية في الجزء الخلفي من العين وبالتالي لا تتكون الصورة كاملة

أسباب إصابة الأطفال بالمياه البيضاء

يحدث إعتام عدسة العين لدى الأطفال أما أحادي الجانب، أي يصيب عين واحدة، أو ثنائي الجاني، في كلتا العينين،
نتيجة للعديد من الأسباب من بينها:

  •   عدم اكتمال نمو العدسة
  • تعرض الأم للإصابة ببعض أنواع العدوى خلال فترة الحمل مثل الحصبة الألمانية  والجديري المائي والزهري والهربس
  • خلل في تكوين العين
  •   التهاب وأمراض الشبكية.
  • الإصابة في العين نتيجة الصدمات القوية
    وجود تاريخ وراثي من الإصابة بالمياه البيضاء
  • التعرض للعلاج الإشعاعي للأطفال
  • الإصابة بالأمراض المزمنة مثل مرض السكري وارتفاع ضغط الدم
  • التهابات العين التي لا يتم علاجها بشكل سريع

متي يتم اكتشاف إصابة الطفل بالمياه البيضاء؟

قد يتمكن بعض الآباء من ملاحظة المنطقة البيضاء وسط بؤبؤ العين أو الانعكاس غير الطبيعي فيه في سن مبكرة جداً،
وقد يتم اكتشاف الأمر بعد إصابة الطفل بالحول الناتج عن اعتام عدسة العين.

يكتشف بعض الآباء إصابة أطفالهم أثناء فحص العين من دكتور عيون أطفال في المدرسة أو في الفحص الدوري،
خاصة أنه حتى مع الأطفال الأكبر سناً قد لا يدركون أنهم يرون بعين واحدة فقط

 

علاج المياه البيضاء عند الأطفال

يعتمد علاج المياه البيضاء لدى الأطفال، على عدة عوامل يحددها طبيب عيون أطفال مثل:

  •  العمر عند اكتشاف الإصابة
  • الإصابة أحادية الجانب أو ثنائية الجانب
  •  درجة إعتام عدسة العين
  • الإصابة بكسل في العين أم لا

 

مضاعفات الإصابة بالمياه البيضاء عند الأطفال:

قد يؤدي عدم ملاحظة الأم لإصابة طفلها بمشكلة في العين و خضوعه للفحص من دكتور عيون أطفال لتطور المرض إلى:

  • كسل في العين
  •  الحول “انحراف العين”
  • العمى “في الحالات التي يحدث فيها الاعتام الكلي”.

 

كيفية تشخيص المياه البيضاء في العين عند الاطفال

يخضع الطفل إلى عدة فحوصات بهدف التأكد من الإصابة بالمياه البيضاء وهي:

  • اختبار حدة البصر: يمكن أن يخضع لهذا الاختبار الأطفال الأكبر سناً لمعرفة قدرته على الرؤية من المسافات المختلفة
  •  اختبار المصباح: يمكن من خلاله رؤية الاعتام الموجود في الجزء الأمامي من العين من خلال تسليط الضوء على العين
  •  فحص الشبكية: يحتاج الطبيب في هذه الحالة إلى وضع القطرات التي تعمل على توسيع حدقة العين لتقييم حالة الشبكية.

يفضل دائماً إخضاع الطفل حديث الولادة للكشف لدى دكتور عيون أطفال للتأكد من عدم وجود مشاكل في العين،
خاصة أن المياه البيضاء يمكن اكتشافها في الـ 72 ساعة الأولى من الولادة.

جراحة المياه البيضاء لدى الأطفال

يمكن إخضاع الطفل لعملية جراحية لعلاج المياه البيضاء “عتامة عدسة العين الولادي”، ثنائي الجانب في الاسابيع 6-8 من العمر،
ولا يمكن أن يخضع الطفل للجراحة قبل ذلك بسبب مضاعفاتها التي يمكن أن تتطور للإصابة بمرض المياه الزرقاء “الجلوكوما”.

تأخير الجراحة إلى أكثر من 3 أشهر بعد الولادة يمكن أن يحد في بعض الحالات من تحسن الرؤية المستقبلية للطفل، ويتسبب في زيادة كسل العينين

حالات الاعتام البسيط، يمكن علاجها بسهولة إلا أن حالات الاعتام الشديد لا يمكن فيها تأخير إجراء الجراحة،
وعادة ما يتم زراعة عدسة داخل العين مثلما يحدث في عمليات إزالة المياه البيضاء للأطفال الذين يبلغون من العمر سنة أو أكثر.

كيف تتم عملية إزالة المياه البيضاء لدى الأطفال؟

لا تختلف الإجراءات التي يقوم بها دكتور عيون أطفال لإزالة المياه البيضاء عن خطوات العملية التي يخضع لها البالغين وهي:

  •   الخضوع للتخدير الموضعي من خلال قطرات العين
  •   إجراء شق صغير للغاية في زاوية العين من أجل إزالة العدسة المعتمة وتفتيتها
  • استبدال العدسة المعتمة بأخرى شفافة

أسئلة شائعة حول عملية إزالة المياه البيضاء عند الأطفال؟

من المؤكد أن الأباء يشعرون بالخوف من خضوع أطفالهم لعملية إزالة المياه البيضاء، ولديهم العديد من الأسئلة حول العملية والمرحلة التي تليها، ومن بينها:

 

  •   متى يستقر نظر الطفل بعد عملية إزالة المياه البيضاء من العين؟

يبدأ نظر الطفل في التحسن تدريجياً بعد الجراحة، وتصل نسبة التحسن إلى 80% في الأربع أيام الأولى، ويستمر التحسن في الرؤية بعد مرور 6 أشهر من الجراحة.

 

  •   هل تؤثر نوعية العدسات المزروعة في جودة الرؤية لدى الطفل وتحسن نظره؟

هناك 3 أنواع من العدسات تستخدم في جراحات المياه البيضاء وهي: العدسات أحادية البؤرة و العدسات ثنائية البؤرة والعدسات متعددة البؤر.

هناك اختلاف في درجة الرؤية الخاصة بهذه العدسات، ففي حالة استخدام العدسات أحادية الرؤية يمكن للطفل رؤية الأشياء البعيدة بشكل جيد
إلا أنه سيظل بحاجة إلى استخدام النظارات الطبية للقراءة أو الدراسة لأنه قد يعاني من رؤية الأشياء القريبة قليلاً.

أما العدسات متعددة البؤر لا يحتاج معها الطفل استخدام النظارت الطبية لأنه سيتمكن من رؤية الأشياء القريبة والبعيدة بوضوح تام.

 

  •   ما هي نسبة نجاح عملية إزالة المياه البيضاء عند الأطفال؟

تصل نسبة نجاح العملية لدى افضل دكتور عيون اطفال إلى 99%، ويمكن أن يحقق التدخل الجراحي لعلاج إعتام عدسة العين قبل إتمام السنة الأولى نتائج أفضل،
لتجنب تأثير الأمر على الرؤية المستقبلية للطفل.

ويتمتع الأطفال بنسبة كبيرة تحسن الرؤية إذا خضع للعلاج خلال الشهر الأول أو الثاني بعد الولادة للمصابين بإعتام العين الخلقي،
أما الأطفال الذين أصيبوا بالاعتام في الأشهر الأولى التي تلت الولادة فإن نسبة التحسن في الرؤية والشفاء تكون أكبر نظراً لأن الإعتام ليس وراثياً
وحدوث تطور في الرؤية قبل الإصابة بها.

 

  •   هل عملية إزالة المياه البيضاء عند الأطفال خطيرة؟

الغالبية العظمى من حالات علاج المياه البيضاء عند الأطفال تكون ناجحة ولا تسبب مضاعفات،
أما الحالات النادرة التي قد يحدث فيها مضاعفات فهي يمكن علاجها عادة، ولا يخضع الطفل للتخدير الكلي فالأمر لا يحتاج سوى التخدير الموضعي.

 

  •   هل يؤثر البكاء على العين بعد عملية إزالة المياه البيضاء عند الأطفال؟

لا يوجد دليل على ارتباط البكاء التأثير الضار على العين أو نجاح عملية المياه البيضاء،
خاصة أنه طريقة طبيعية لتصريف السوائل من العين، كما أن خروج الدموع من العين يكون طبيعي خلال الأسبوع الأول من الجراحة بسبب التدخل الجراحي فيها،
وزيادة حساسية العين ويمكن علاجه من خلال القطرات التي يصفها الطبيب الملطفة للعين والمضادات الحيوية.

 

نصائح بعد عملية إزالة المياه البيضاء عند الأطفال

المرحلة التالية لإزالة المياه البيضاء عند الأطفال هامة للغاية، وينصح افضل دكتور عيون اطفال دائماً بوضع قطرات العين لمدة تصل إلى 6 أسابيع
ووضع رقعة العين الواقية من الإصابات لساعات معينة أو وضع رقع العين على إحدى العينين ذات الرؤية الأفضل لعدد محدد من الساعات.

في جميع حالات إصابة الأطفال بالمياه البيضاء بشكل التشخيص المبكر والعلاج الفوري خطوة هامة في انقاذ الطفل من ضعف البصر أو اعتام إحدى عينيه بالكامل مدى الحياة،
لذا ينصح الأطباء بالفحص بانتظام للأطفال.

إذا كان طفلك يعاني من المياه البيضاء، يمكن استشارة أفضل الأطباء في مركز عيون،
المتخصصون في علاج أمراض عيون الأطفال ولديهم خبرة واسعة في علاج أمراض العيون باستخدام أحدث التقنيات الطبية.

في بعض الحالات قد يحتاج الطفل إلى استعمال النظارات الطبية بعد العملية، خاصة في حالة عدم التخلص من إعتام العين في كلتا العينين
أو إذا كانت زراعة العدسات لا تلائم حالة الطفل، لكن تلك الحالات ليست شائعة.

المرحلة الأخيرة من علاج المياه البيضاء عند الأطفال:

بعد الانتهاء من علاج المياه البيضاء، يحتاج بعض الأطفال إلى علاج حالة الغمش، كسل العين،
الذي ينشاً لإحدي العينين نتيجة الإصابة باعتام عدسة العين الأحادي.

في حالة إعتام العدسة في عين واحدة أو إعتام عدسة العين الثنائي لكن بدرجات متفاوتة قد يحدث الكسل في إحدى العينين لأن الأخرى تكون أقوى في الرؤية منها،
لذا يحتاج الطفل إلى تغطية العين الجيدة برقعة لتحفيز الأخرى على الرؤية أو التي خضعت للجراحة،
وقد يحتاج الطفل إلى نظارة ثنائية البؤرة لتصحيح عيوب الإبصار وتحسين الرؤية خلال المرحلة التالية حتى يستقر النظر.

افضل دكتور عيون اطفال

يقدم مركز عيون، الفحص الدوري ومتابعة مشاكل الإبصار لدى الأطفال للحصول على العلاج المناسب لطفلك بأحدث التقنيات.